كتب : طارق رمضان
المزيد من المشاركات
رغم ضعف إرسالها وعدم تأثيرها حتي في مخاطبة الدول الأفريقية وتوعيتها بالازمة الحالية بين مصر والسودان من ناحية وأثيوبيا من ناحية واختفائها تماما من الساحة إلا أن هناك أزمة شديدة في ماسبيرو بسبب اختيار اسم جديد بدلا من الإذاعات الموجهة الي الإذاعات الدولية، حيث رأت رئيس شبكة الإذاعات الموجهة أن الشبكة أصبحت دولية ولا تخاطب الدول الأفريقية فقط، فلابد من تغير اسمها من الموجهة إلى الدولية، فقدمت مقترحا إلى رئيس قطاع الإذاعة محمد نوار بتغييرمسمي شبكة الإذاعات الموجهة إلى الإذاعات الدولية، وبدوره يدرس عرضه على رئيس الهيئة الوطنية للإعلام حسين زين، وفي حالة الموافقة على تغير الاسم سيتم تغييره أو رفضه.