رئيس مجلس الادارة : محمد حبوشة
رئيس التحرير : أحمد السماحي

محمود حميده يتصدر بورصة النجوم

كتب : شهريار النجوم

بعد مرور ثلاث أسابيع من شهر رمضان اشتعلت المنافسة  بين أكثر من 50 نجم ونجمة من نجوم مصر من مختلف الأجيال على المراكز العشرة الأولي في “بورصة النجوم”، ولم يهدأ مؤشر البورصة طوال الأيام الماضية عن الصعود والهبوط والمفارقات المذهلة، والملاحظة التى لاحظها فريق بحث “السوشيال ميديا” في بوابة ” شهريار النجوم” هو هدوء واستقرار الأداء عند معظم نجوم المسلسلات، فلم يقدم أحدا من النجوم مشهد هام يجعل مؤشر البورصة يقف عنده، ويصعد به إلى قمة البورصة، كما حدث فى الأسابيع الماضية.

النجم الوحيد الذي قدم أدائا داخليا سلسا وبسيطا ومشحون بالمشاعر المرتبكة والمتناقضة النجم “محمود حميده”، وهذا الأداء انعكس على مشاهده التى ظهر فيها، فجاءت ثرية ثراء إحساسه فى مسلسل “لما كنا صغيرين”، فذكاء “سليم منصور” الشديد، ويقظته التامة، حيرت المحامي “ياسين الجمال”، ونالت إعجاب الجمهور الذي صفق لـ “سليم منصور” بشدة، خاصة أن ردود أفعاله غير متوقعه وجديدة تماما على الدراما المصرية، وتتناسب مع ذكاء المتلقي حاليا، بعيدا عن ” الهرتلة” التى شاهدنها سابقا وحاليا في كثير من الأعمال الفنية.

وتقدمت النجمة الشابة “ريهام حجاج” البورصة خاصة بعد مقتل صديقها “وائل” وإرتفاع أدائها عند رؤيتها لجثته، وإحساسها بالذنب تجاهه.

وخرج من البورصة كلا من النجم الكبير “عادل إمام” والفنانة “سلوى عثمان”، وتقدمت البورصة كلا من “صابرين” و”دينا الشربيني” وتراجع “يوسف الشريف”.

واشتعلت المنافسة و الصراع بين الجمهور وبعضه ليجعل كل فريق نجمه المفضل يفوز مسلسله بأعلى نسب مشاهدة وتصويت، وبالتالي يفوز نجم المسسلسل في “بورصة النجوم”

و”شهريار النجوم” بفضل فريق بحث من الشباب الذكي المتابع لــ”السوشيال ميديا”تابع عن قرب كل الأخبار والموضوعات التى نشرت عن هؤلاء النجوم، وبعد مرور 15 يوم من هذا التنافس والصراع بين الجمهور كانت نتائج صراع النجوم كالتالي:

بورصة نجوم رمضان 2020

1 ــ محمود حميده  ………….. لما كنا صغيرين

2 ــ أمير كراره ……………… الإختيار

3 ــ ياسر جلال ……………. الفتوة

4 ــ محمد رمضان …………… البرنس

5 ــ نيللي كريم ………….. 100 وش

6 ــ يسرا ………………. خيانة عهد

7 ــ ريهام حجاج ……….. لما كنا صغيرين

8 ــ صابرين …………… ليالينا 80

9 ـــ دينا الشربيني ………….. لعبة النسيان

10 ــ يوسف الشريف ………. النهاية

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.