هل أكتبها ؟؟؟؟؟!
بقلم المخرج المسرحي الكبير: عصام اتلسيد
لم أتوقع هذا الاهتمام بمقالاتى حول عملى فى الدوبلاج و التى نشرت هنا تحت عنوان " حكايتى مع ديزنى " ، فلقد تابعها كثير من الأصدقاء - و من غير الأصدقاء - و تفضلوا بإبداء آرائهم سواء فى المتن أو…